- أصدق مع صديقي الكاذب لعله يصير صادقا.
- أحب أن ألغي عقلي حينما أريد أن أتحدث بصدق.
- كيف أستشرف المستقبل وأنا لم أستفد بعد من أكاذيب الماضي.
- أحب أن أصدق الناس، ولكن أحيانا لا يعبر الصدق عن الحقيقة.
- أفتش عن أسلحة الخير في نفس ضاقت ذرعا بالشر فما أجد غير سلاح الصدق.
- أعترف أن عقلي حين يصدق يكون عاجزا تماما عن الذهاب إلي ما وراء الـ "ما وراء".- أعتقد أن أكبر خطأ ارتكبته في حق نفسي أنني ظللت حتي بلغت السادسة والعشرين من عمري أصدقها.
- أجد التلوث في كل مكان: داخل نفس كاذبة، وعلي وجوه مبتسمة، ووراء عبارات منمقة، وتحت أثواب مزركشة، وفي الشارع.
- إرادة الصدق بداخلي تلغي أي تفكير في النتائج.
- أحيانا أبذل مجهودا في الصدق أكثر مما أبذل في الكذب.
- حين أرغب أن أري نفسي كما هي، أتحدث بصدق مع أحد الأصدقاء.
- بعدما جربت، لم أجد في الحياة أمتع من أن أصدق ويصدقني من أحب.
- ثلاث ساعات كوامل قضيتها في حديث صادق مع صديقتي.....، أدركت بعدها قيمة الصدق والصداقة، وأنهما هبتان.
- أصل أحيانا بالكذب إلي ما أريد، ولكن ما أصل إليه لن يخفف عني أبدا ما سأكابده من حسرة.
- في فترة ما من تاريخ حياتي، كنت قد ألفت الكذب، بحيث صرت أشعر أنني إذا استعملت الصدق كحيلة دفاعية سأكون كاذبا.
من أنا؟؟؟!!!
- من أنا: شيء أم كون؟ لا أدري!!!
- أردت أن أقود، فقررت أن أبدأ بقيادة نفسي.
- تعلمت من أسطورة هركليز أن هناك ما يسمي القوة الناعمة.
- أعي أن بداخلي مجاهل كثيرة، يوم أن أعيها فلن يعييني أن أعي مجاهل الكون.
- أشك أنني إن أدركت يوما مجاهل نفسي ومجاهل الحياة سأصير سعيدا. والصدق أول خطوة علي طريق المعرفة.
- كنت زعيما وأنا صغير:
تذكرت هزائمي وانكساراتي في بعض معارك الحياة فاكتأبت، ثم لم ألبث أن أبتسم لحظة استحضاري صورة نفسي وأنا واقف أمام طابور الصباح ألقي بخطب تلهب مشاعر معلمي قبل زملائي التلاميذ حتي أطلقوا علي اسم "الزعيم". وكم كان هذا الاسم يروقني. فقد كنت صادقا في خطبي، مؤمنا بما أقول. واليوم صرت أقول مالا أؤمن به، وأقنع الناس بما أعتقد عكسه.